الكاتب الأمريكي والكاتبة، والأهم من ذلك، وجد زوج سعيد وأبي كيرك بينشون سر الطقس العظيم في المنزل. وهو مقتنع بأن سعادة الزوج هو أفضل ما يعقد ... الكراهية. تحسين الهامة: أكره أنه ليس من الضروري لبعضها البعض، ولكن نفس الشيء.
زوجتي تكره الحديقة الزيتون سلسلة المطعم. وجدت مطبخهم كصغيرة. دعوة إلى حديقة الزيتون لزوجتي أقرب إلى المهارة مباشرة من خلال أكثر العصي الخبز غير الاحتفالي، والتي يعطونها في كمية غير محدودة. دعوتها لتناول العشاء هناك - كل هذا نفس الشيء الذي يعبر عن أنفسنا من قائمة أصدقائها. لدي نفس المشاعر لحديقة الزيتون، وكانت كراهيتنا المشتركة لهذه المؤسسة تدعم زواجنا منذ أكثر من 13 عاما.
كم هي رائعة لديك بمصالح زوجتي المشتركة، من الصعب جدا العثور على شيء يوحد زوجين ككراهين لنفس الأشياء.
في الواقع، الشيء الأصغر والأصغر والكراهية الأقوى لها، كلما كانت العلاقة أفضل. Nelyubov إلى نفس الوجبة والموسيقى، نعم، سأقولها بصوت عال، يمكن للوالدين الآخرين أن يصبحوا تجربة هائلة في المجتمع كلاهما.
سوف أعطي مثالا على ذلك. في بعض الأحيان حدث ذلك في حين أن العشاء في المطعم مع نصف مكلف في المحادثة نشأ هادئا، ولكن ليس من نقص مواضيع المحادثات، ومن حقيقة أن لديك لفترة طويلة كانت مألوفة وتحدث عن كل شيء؟ وفي هذا الهدوء، يمكنك إسقاط النسخة المتماثلة حول كيفية حدوث الخط حقا، والتي يتم استخدامها هنا في القائمة، ويوافق زوجتك بالكامل، وأنت تبدأ في مناقشة مدى خطوة الخط المربحة، وهذا العداء يعطي شرارة حتى يؤدي إلى محادثات طويلة عميقة على الموضوعات، لا توجد علاقة خطوط على الإطلاق؟
هذه هي قوة الكراهية الشاملة، وهذه القوة هي كبيرة تقريبا كما لو كنت معقولة خط البريد السريع. (على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتخيل لماذا يستطيع أي شخص أن يعشقه).
جزء من جاذبية الكراهية لنفس الأشياء هو أنه يجعل من الأسهل على صنع القرار. إذا كان صديقا يسألني، فإننا لا نريد أن نأتي إلى حفلة زي تكريما في هالوين، لست بحاجة إلى استشارة زوجتي. أنا أعرف بالفعل أن الإجابة ستكون طويلة "لا". كلانا يتسامح معنا أن يقف الأزياء. هذا عكس دقيق من المتعة. لن نذهب إلى حفلة زي، والنقطة، والآن نذهب بشكل أفضل لتناول السوشي.
على الرغم من حقيقة أن الناس غير مكتمونين في هذه المربكة (شيء آخر، فإن الكراهية التي نستمتع بها: كلمة "لا تطاق")، كل واحد منا لديه زوجان مألوفان من الوالدين، الذين نحن فقط لا نحب، وهذا كل شيء. ولكن من الأفضل أن يكون له ذنب له أو إخفاءها من الزوج، وقبول هذه الحقيقة. MIG، الذي عبرت فيه كلا من الاشمئزاز بالنسبة لأولئك الآباء والأمهات، هناك MIG التي تحبها. يمكن أن تكون مناقشة بدائية حول كيفية بدوره الآباء الآخرين مع أطفالهم ممتعة مثل لعبة الجولف. (أي شيء آخر، والذي لا نفعله أبدا، كما أتيت زوجتي وأنا موافقة كاملة في ازدراء الجولف).
افتتح أن نصف سهمك يضحك لك بشيء ما، بل لعنة، مثل إعادة الوقوع في الحب. بعد أن أمضيتنا جميع السنوات معا، لا تزال زوجتي لا تعرف أنني لا أستطيع أن أكون بالقرب من الكاريوكي من أي نوع وتنوع. بالنسبة لي، لا يوجد شيء مثل "وجود كاريوكي"، وشعرت زوجتي بنفس الشيء، لكنها توفي في الجهل، أن هذا الشعور معها متبادل. لذلك، عندما وجدنا أن كلاهما يعاني من أقوى الاشمئزاز بالنسبة لأي شخص سينصل في شريط "لا تتوقف عن صديق"، فهذا كان كيفية البقاء على قيد الحياة لقضاء شهر العسل مرة أخرى إذا كنت تفهم ما أتحدث عنه.
نعم، في الزواج من الضروري أن تحب نفس الشيء، لكن هذا لا يعني أن أحد الأشياء التي يمكن أن تحبها لا يمكن أن يكون ازدراء عام لبعض الظواهر غير السارة. بلا شك، الحب حلو، ولكن في بعض الأحيان يحتاج الحب في قليل من الفلفل. أكره نفس الشيء يمنحك الحدة اللازمة.
إذا استطعت إقناع زوجتي فقط ببدء الكراه والأفلام مع مصاصي الدماء ... سيصبح حبنا بلا حدود.
مصدر النص: عمود Pinchon Kirkترجمة: ليليث مازيقينا